منتدى شباب ولاية معسكر
أشعلت شموع الترحيب وأضئيت مصابيح التهليل
بقدومك إلى أرض الحب منتداك منتدى الذئب الأبيض
ننتظر بث مدادك العذب عبر أثير المنتدى
ونتمنى لك قضاء أمتع وأجمل وأحلى الأوقات
كما نرجوا لك الفائدة
المنتدى منتداك
والقلم سيفك
فامتطي صهوه الفكر
وجواد الكلمة
لرسم لوحات أبداعك
في منتدى شباب ولاية معسكر
منتدى شباب ولاية معسكر
أشعلت شموع الترحيب وأضئيت مصابيح التهليل
بقدومك إلى أرض الحب منتداك منتدى الذئب الأبيض
ننتظر بث مدادك العذب عبر أثير المنتدى
ونتمنى لك قضاء أمتع وأجمل وأحلى الأوقات
كما نرجوا لك الفائدة
المنتدى منتداك
والقلم سيفك
فامتطي صهوه الفكر
وجواد الكلمة
لرسم لوحات أبداعك
في منتدى شباب ولاية معسكر
منتدى شباب ولاية معسكر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى شباب معسكر اسرة كل فرد من ولاية الامير عبد القادر معسكر و جميع بلدياتها و دائراتها و كافة الولايات و المناطق المجاورة لها الجزائرية كما هو ملتقى لكل العرب المسلمين يقدم للاعضاء كل ما هو جديد في مجال الحياة كلها من دروس و نشاطات و رياضات و صور ,,,,
 
الرئيسيةاتبادل الاعلانيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 **لامير عبد القادر**

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حُ رُوفُ الْـآبْدَآع
.: مؤسسة المنتدى :.
.: مؤسسة المنتدى :.
حُ رُوفُ الْـآبْدَآع


**لامير عبد القادر** King



♥|رٌقمـ آلعُضْوٍيةٌ : 1
♥|آلجْنِسُ ♥|آلجْنِسُ : ذكر
♥|عًدد مشآاركتي: : 6872
♥|آلنِقًـــآطُ ♥|آلنِقًـــآطُ : 1474934
♥|آلسُمْـعَةً ♥|آلسُمْـعَةً : 37
♥|تاريخْ ميلادىْ’," : 03/03/1997
♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ: ♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ: : 25/05/2010
♥|المزاآجـِـِ : hmd
♥|العَمٍر : 27
♥|آلمٍوقعـِـِ: : هنا

**لامير عبد القادر** Empty
مُساهمةموضوع: **لامير عبد القادر**   **لامير عبد القادر** Emptyالجمعة مارس 18, 2011 6:23 am


هو الشيخ عبد القادر ابن الأمير محيي الدين الحسني، يتصل نسبه بالإمام الحسين بن علي ولد في 23 من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1222هـ / [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]م، وذلك بقرية "القيطنة" بوادي الحمام من منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "المغرب الأوسط" أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثم انتقل والده إلى مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
ولم يكن الوالد هملاً بين الناس، بل كان ممن لا يسكتون على الظلم، فكان من
الطبيعي أن يصطدم مع الحاكم العثماني لمدينة "وهران"، وأدى هذا إلى تحديد
إقامة الوالد في بيته، فاختار أن يخرج من الجزائر كلها في رحلة طويلة، وكان
الإذن له بالخروج لفريضة الحج عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]م، فخرج الوالد واصطحب ابنه عبد القادر معه، فكانت رحلة عبد القادر إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثم العودة إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ثم العودة إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مارًا بمصر وبرقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأخيرًا إلى الجزائر من جديد عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
م، فكانت رحلة تعلم ومشاهدة ومعايشة للوطن العربي في هذه الفترة من
تاريخه، وما لبث الوالد وابنه أن استقرا في قريتهم "قيطنة"، ولم يمض وقت
طويل حتى تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا من احتلال
العاصمة فعلاً في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]م، واستسلم الحاكم العثماني سريعًا، ولكن الشعب الجزائري كان له رأي آخر.

المبايعة


فرّق الشقاق بين الزعماء كلمة الشعب، وبحث أهالي وعلماء "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
عن زعيم يأخذ اللواء ويبايعون على الجهاد تحت قيادته، واستقر الرأي على
"محيي الدين الحسني" وعرضوا عليه الأمر، ولكن الرجل اعتذر عن الإمارة وقبل
قيادة الجهاد، فأرسلوا إلى صاحب المغرب الأقصى ليكونوا تحت إمارته، فقبل
السلطان "عبد الرحمن بن هشام" سلطان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وأرسل ابن عمه "علي بن سليمان" ليكون أميرًا على وهران، وقبل أن تستقر
الأمور تدخلت فرنسا مهددة السلطان بالحرب، فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه
ليعود الوضع إلى نقطة الصفر من جديد، ولما كان محيي الدين قد رضي بمسئولية
القيادة العسكرية، فقد التفت حوله الجموع من جديد، وخاصة أنه حقق عدة
انتصارات على العدو، وقد كان عبد القادر على رأس الجيش في كثير من هذه
الانتصارات، فاقترح الوالد أن يتقدم "عبد القادر" لهذا المنصب، فقبل
الحاضرون، وقبل الشاب تحمل هذه المسؤولية، وتمت البيعة، ولقبه والده بـ
"ناصر الدين" واقترحوا عليه أن يكون "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
ولكنه اختار لقب "الأمير"، وبذلك خرج إلى الوجود "الأمير عبد القادر ناصر
الدين بن محيي الدين الحسني"، وكان ذلك في 13 رجب 1248هـ/ نوفمبر 1832م.
وحتى تكتمل صورة الأمير عبد القادر، فقد تلقى الشاب مجموعة من العلوم فقد
درس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
ودرس الفقه والحديث فدرس صحيح البخاري ومسلم، وقام بتدريسهما، كما تلقى
الألفية في النحو، والسنوسية، والعقائد النسفية في التوحيد، وايساغوجي في
المنطق، والإتقان في علوم القرآن، وبهذا اكتمل للأمير العلم الشرعي، والعلم
العقلي، والرحلة والمشاهدة، والخبرة العسكرية في ميدان القتال، وعلى ذلك
فإن الأمير الشاب تكاملت لديه مؤهلات تجعله كفؤًا لهذه المكانة، وقد وجه
خطابه الأول إلى كافة العروش قائلاً: "… وقد قبلت بيعتهم (أي أهالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وما حولها) وطاعتهم، كما أني قبلت هذا المنصب مع عدم ميلي إليه، مؤملاً أن
يكون واسطة لجمع كلمة المسلمين، ورفع النزاع والخصام بينهم، وتأمين السبل،
ومنع الأعمال المنافية للشريعة المطهرة، وحماية البلاد من العدو، وإجراء
الحق والعدل نحو القوى والضعيف، واعلموا أن غايتي القصوى اتحاد الملة
المحمدية، والقيام بالشعائر الأحمدية، وعلى الله الاتكال في ذلك كله".



دولة الأمير عبد القادر و عاصمته المتنقلة



وقد بادر الأمير عبد القادر بإعداد جيشه، ونزول الميدان ليحقق انتصارات متلاحقة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وسعى في ذات الوقت إلى التأليف بين القبائل وفض النزاعات بينها، وقد كانت
بطولته في المعارك مثار الإعجاب من العدو والصديق فقد رآه الجميع في موقعة
"خنق النطاح" التي أصيبت ملابسه كلها بالرصاص وقُتِل فرسه ومع ذلك استمر في
القتال حتى حاز النصر على عدوه، وأمام هذه البطولة اضطرت فرنسا إلى عقد
اتفاقية هدنة معه وهي اتفاقية "دي ميشيل" في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وبهذه الاتفاقية اعترفت فرنسا بدولة الأمير عبد القادر، وبذلك بدأ الأمير
يتجه إلى أحوال البلاد ينظم شؤونها ويعمرها ويطورها، وقد نجح الأمير في
تأمين بلاده إلى الدرجة التي عبر عنها مؤرخ فرنسي بقوله: «يستطيع الطفل أن
يطوف ملكه منفردًا، على رأسه تاج من ذهب، دون أن يصيبه أذى!!». و كان
الامير قد انشا عاصمة متنقلة كاي عاصمة اوربية متطورة انداك سميت (الزمالة)


تنظيم الدولة


وقبل أن يمر عام على الاتفاقية نقض القائد
الفرنسي الهدنة، وناصره في هذه المرة بعض القبائل في مواجهة الأمير عبد
القادر، ونادى الأمير قي قومه بالجهاد ونظم الجميع صفوف القتال، وكانت
المعارك الأولى رسالة قوية لفرنسا وخاصة موقعة "المقطع" حيث نزلت بالقوات
الفرنسية هزائم قضت على قوتها الضاربة تحت قيادة "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
الحاكم الفرنسي. ولكن فرنسا أرادت الانتقام فأرسلت قوات جديدة وقيادة
جديدة، واستطاعت القوات الفرنسية دخول عاصمة الأمير وهي مدينة "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" وأحرقتها، ولولا مطر غزير أرسله الله في هذا اليوم ما بقى فيها حجر على حجر، ولكن الأمير استطاع تحقيق مجموعة من الانتصارات دفعت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتغيير القيادة من جديد ليأتي القائد الفرنسي الماكر الجنرال "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولكن الأمير نجح في إحراز نصر على القائد الجديد في منطقة "وادي تافنة"
أجبرت القائد الفرنسي على عقد معاهدة هدنة جديدة عُرفت باسم "معاهد تافنة"
في عام 1837م. وعاد الأمير لإصلاح حال بلاده وترميم ما أحدثته المعارك
بالحصون والقلاع وتنظيم شؤون البلاد، وفي نفس الوقت كان القائد الفرنسي "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
يستعد بجيوش جديدة، ويكرر الفرنسيون نقض المعاهدة في عام 1839م، وبدأ
القائد الفرنسي يلجأ إلى الوحشية في هجومه على المدنيين العزل فقتل النساء
والأطفال والشيوخ، وحرق القرى والمدن التي تساند الأمير، واستطاع القائد
الفرنسي أن يحقق عدة انتصارات على الأمير عبد القادر، ويضطر الأمير إلى
اللجوء إلى بلاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
ويهدد الفرنسيون السلطان المغربي، ولم يستجب السلطان لتهديدهم في أول
الأمر ، وساند الأمير في حركته من أجل استرداد وطنه، ولكن الفرنسيين يضربون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وموغادور بالقنابل من البحر، وتحت وطأة الهجوم الفرنسي يضطر السلطان إلى طرد الأمير عبد القادر، بل ويتعهد للفرنسيين بالقبض عليه.


بداية النهاية


يبدأ الأمير سياسة جديد في حركته، إذ
يسارع لتجميع مؤيديه من القبائل، ويصير ديدنه الحركة السريعة بين القبائل
فإنه يصبح في مكان ويمسي في مكان آخر حتى لقب باسم "أبا ليلة وأبا نهار"،
واستطاع أن يحقق بعض الانتصارات، ولكن فرنسا دعمت قواتها بسرعة، فلجأ مرة
ثانية إلى بلاد المغرب، وكانت المفاجأة أن سلطان المغرب وجه قواته لمحاربة
الأمير، والحق أن هذا الأمر لم يكن مفاجأة كاملة فقد تعهد السلطان لفرنسا
بذلك، ومن ناحية أخرى ورد في بعض الكتابات أن بعض القبائل المغربية راودت
الأمير عبد القادر أن تسانده لإزالة السلطان القائم ومبايعته سلطانًا
بالمغرب، وعلى الرغم من انتصار الأمير عبد القادر على الجيش المغربي، إلا
أن المشكلة الرئيسية أمام الأمير هي الحصول على سلاح لجيشه، ومن ثم أرسل
لكل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يطلب المساندة والمدد بالسلاح في مقابل إعطائهم مساحة من سواحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
كقواعد عسكرية أو لاستثمارها، وبمثل ذلك تقدم للعرش الإسباني ولكنه لم
يتلقَ أي إجابة، وأمام هذا الوضع اضطر في النهاية إلى التفاوض مع القائد
الفرنسي "الجنرال لامور يسيار" على الاستسلام على أن يسمح له بالهجرة إلى
الإسكندرية أو عكا ومن أراد من اتباعه، وتلقى وعدًا زائفًا بذلك فاستسلم في
23 ديسمبر 1847م، ورحل على ظهر إحدى البوارج الفرنسية، وإذا بالأمير يجد
نفسه بعد ثلاثة أيام في ميناء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ثم إلى إحدى السجون الحربية الفرنسية، وهكذا انتهت دولة الأمير عبد
القادر، وقد خاض الأمير خلال هذه الفترة من حياته حوالي 40 معركة مع
الفرنسيين والقبائل المتمردة والسلطان المغربي.


الأمير الأسير


ظل الأمير عبد القادر في سجون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يعاني من الإهانة والتضييق حتى عام 1852م ثم استدعاه نابليون الثالث بعد
توليه الحكم، وأكرم نزله، وأقام له المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء
فرنسا، ويتناول الأمير كافة الشؤون السياسية والعسكرية والعلمية، مما أثار
إعجاب الجميع بذكائه وخبرته، ودُعي الأمير لكي يتخذ من فرنسا وطنًا ثانيًا
له، ولكنه رفض، ورحل إلى الشرق براتب من الحكومة الفرنسية. توقف في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والتقى فيها بسفراء الدول الأجنبية، ثم استقر به المقام في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منذ عام 1856 م وفيها أخذ مكانة بين الوجهاء والعلماء، وقام بالتدريس في
المسجد الأموي كما قام بالتدريس قبل ذلك في المدرسة الأشرفية، وفي المدرسة
الحقيقية.


وفي عام 1276هـ/1860 م تتحرك شرارة الفتنة بين المسلمين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في منطقة الشام، ويكون للأمير دور فعال في حماية أكثر من 15 ألف من المسيحيين، إذ استضافهم في منازله. لجأ إليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لإقناع العثمانيين بمشروع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].


وفاته


وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عمر يناهز 76 عامًا، وقد دفن بجوار الشيخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].


بعد استقلال الجزائر نقلت جثمانه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



من مؤلفات الأمير عبد القادر


1 - "المقراض الحاد لقطع لسان الطاعن في دين الإسلام من أهل الباطل والإلحاد" وهي رسالة كتبها في سجنه بفرنسا.



2 - "ذكرى العاقل وتنبيه الغافل" وهي رسالة للأكاديمية الفرنسية عندما انتخبته عضوًا فيها

.
3 - "المواقف" وهو في التصوف

.
4 - تعليقات على حاشية جده "عبد القادر بن خدة" في علم الكلام.!


5 - رسائل وإجابات على أسئلة في العديد من الموضوعات والفنون



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mascara29.ahlamontada.com
حروف متبعثرة
.:مشرفة قسم:.
.:مشرفة قسم:.
حروف متبعثرة


**لامير عبد القادر** M2
♥|آلجْنِسُ ♥|آلجْنِسُ : انثى
♥|عًدد مشآاركتي: : 180
♥|آلنِقًـــآطُ ♥|آلنِقًـــآطُ : 14706
♥|آلسُمْـعَةً ♥|آلسُمْـعَةً : 3
♥|تاريخْ ميلادىْ’," : 13/08/1996
♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ: ♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ: : 07/03/2011
♥|المزاآجـِـِ : مشوشة
♥|العَمٍر : 27
♥|العمل/الترفيهـًْ : كل شيئ

**لامير عبد القادر** Empty
مُساهمةموضوع: رد: **لامير عبد القادر**   **لامير عبد القادر** Emptyالأربعاء مارس 23, 2011 3:35 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملك نفسي
عضو مميز
عضو مميز
avatar


[
♥|آلجْنِسُ ♥|آلجْنِسُ : انثى
♥|عًدد مشآاركتي: : 133
♥|آلنِقًـــآطُ ♥|آلنِقًـــآطُ : 14762
♥|آلسُمْـعَةً ♥|آلسُمْـعَةً : 1
♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ: ♥|تآاريخـِـِ التسَجيلـِـِ: : 31/01/2011

**لامير عبد القادر** Empty
مُساهمةموضوع: رد: **لامير عبد القادر**   **لامير عبد القادر** Emptyالخميس مارس 24, 2011 1:52 am

يسلمووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
**لامير عبد القادر**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الامير عبد القادر
» تحية للامير عبد القادر
» مقاومة الأمير عبد القادر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب ولاية معسكر :: ***المنتدى الثقافي العام*** :: •°¬ | :: قِسْم الْـآمِير عَبْد الْقَآدَر:: | ¬°•-
انتقل الى: