[size=64]-وطنيا[/size]
[size=37]أ-الشعب:أدرك أن الحلم الذي إنتضره طويلا أصبح أمرا واقعا ,فكان عليه تلبية النداء وأن يتحضر للثورة كجنود فداءيين وبذلك كانت الفكر التي آمن بها محمد العربي بي مهدي عندما قال:{ألقو بالثورة إلى الشارع فسيحتضنها الشعب}.[/size]
[size=37]ب-المركزيون[/size]
[size=37]اعتبرو أن الثورت مغامرة تجهل نتائجها ,وتحفظو كثيرا من إتخاد أي موقف,لكن السلطات الفرنسي قامت بحل حزب حركة إنتصار الحريات الديمقراطي وقامو باعتقال الكثير من الشخصيات من اللخنة المركزي مثل:{بن يوسف بن خدة,عبد الرحمان كيوان,أحمد بودا}.[/size]
[size=37]وتمإطلاق صراحهم في مارس 1955م وإلتحقو بالثورة وإعترفو بجبهة التحرير الوطني.[/size]
[size=37]ج-المصاليون[/size]
[size=37]أعلنو رفضهم للثورة التحرير,وصارو أعداء لجبهة التحرير و أسسو حزبا جديد:{الحلركة الوطني الجزائري في 22\12\1954م }ليصبح تنظيم سياسي و عسكري معاديا لجبهة والجيش التحرير الوطني.[/size]
[size=37]ح-حزب الإتحاد الديمقراطي للبيان [/size][size=37]الجزائر[/size]
[size=37]إن راي الزعيم فرحات عباس أن الثورة عملية يائس غير مضمونة العواقب, وواصل نشاطه السياسي القانوني, وشارك في الإنتخاباة .[/size]
[size=37]خ-جمعية العلماء المسلمين[/size]
[size=37]لم تحدد موقفها تجاه الثور فاتسمة باتضبضب و انقسمت إلى تياران:[/size]
[size=37]التيار الأول:[/size][size=37]يرى أن مفجري الثورة ينقسهم الجدي في مطالبهم,و دعة السلطات الفرنسة بالإستعجال في الإصلاحات الشامل و احترام مقاومة الشعب الجزائري.[/size]
[size=37]التيار الثاني:[/size][size=37]أعلن عن مساندته الكامل للثور وكان يدعو الشعب الجزائري إلى الإنضمام إلى الثور حيث وجه بيان وقعه 300معلم وكان من أبرز مأيديه الشيخ العربي التسي.[/size]
[size=37]د-الحزب الشيوعي:[/size]
[size=37]
أعلن معارضته للثور وأضهر موقفا سلبيا منها حيث عمل على إصدار بيان في 20 أوت 1954 م أدان فيه الثورة ورفض الإنضمام إليها وعمل على المعارض المستمر لها والتشكيك في مصداقيتها. [/size]